المربع نت – مرت عقود وسيارات ميني تحظى بشعبية كبيرة، فيا ترى ما الذي حفز صناعة السيارة، ولا نتفاجئ عندما نعلم أن اسمها كان مقصودا من اليوم الأول.
الوصول السريع للمحتوى
أزمة الوقود
خلفت الحرب العالمية الثانية أزمة الوقود، ما تسبب في ارتفاع الأسعار، وظهر التساءل عن جدوى امتلاك المركبات الكبيرة التي تستهلك الكثير من الوقود من قبل العوام.
سيارة للجميع
عرض السير ليونارد لورد من شركة موريس على أكبر مهندسيه أليك إيسيجونيس تحديًا: تصميم وبناء سيارة صغيرة ذات كفاءة في استهلاك الوقود قادرة على حمل أربعة أشخاص، ويمكن تحمل تكلفتها، دون أن تتخلف في أدائها ووظائفها عن سيارات تلك الحقبة.
إعادة تصميم السيارات
من أجل توفير مساحة أكبر في قمرة القيادة ركز رأى إيسيجونيس
1- جعل العجلات أقرب إلى طرفي السيارة
2- قلب المحرك جانبياً من أجل منح السيارة مزيدًا من الثبات في حالة الانعطاف الضيق ومساحة أكبر للركاب في الداخل.
وهكذا صنعت أول سيارة ميني.
سيارة أحبها الشباب
خلال فترة وجيزة، بدأت تظهر مزايا امتلاك سيارة ميني، خاصة لفئة الشباب، حيث تميزت بصغر الحجم ومتعة القيادة وتكلفتها الملائمة. بل صارت محببة أيضا للكثير من المشاهير والمغنيين.
اقرأ أيضا: سيارات ميني الكلاسيكية وسر حب إنزو فيراري لها
المصدر
اشترك بالقائمة البريدية
احصل على أخبار وأسعار السيارات أول بأول