المربع نت – منذ ما يقرب من 120 عام، قدمت مرسيدس لأول مرة عجلة القيادة كبديل لذراع التوجيه البسيط المستخدم حينها، وعلى مدار هذا التاريخ العريق قدم العملاق الألماني العديد من عجلات القيادة المتطورة، والتي نستعرضها فيما يلي:
أول عجلة قيادة (1894)
قدم المهندس الفرنسي ألفريد فاشيرون عجلة القيادة لأول مرة على سيارة سباق في عام 1894.
1900
ظهرت مرسيدس 35 PS لأول مرة عام 1900 بنظام توجيه أكثر سلاسة.
1940-1920
وشهدت هذه الفترة ظهور أبواق السيارة للمرة الأولى، والتي تم تطوير استخدامها أيضاً لتشغيل إشارات الانعطاف من خلال توجيه دائرة المنتصف إلى جهة الانعطاف.
1960-1950
تم تطوير عجلات القيادة في مرسيدس لتصبح أكبر، مع اقتراب ذراع المصابيح الأمامية للمقود واستخدام ذراع واحد لإشارات الانعطاف حتى يسهل عمل السائق.
1970-1960
في عام 1960، أحدثت مرسيدس ثورة في هندسة السيارات، لا سيما من حيث الحماية من الحوادث، حيث استبدلت عمود التوجيه الصلب -نتجت إصابات خطيرة من دفع عمود التوجيه نحو السائق في اصطدام أمامي- بآخر أكثر مرونة وممتص للصدمات.
1980-1970
مع التطور الواضح في وسائل الأمان وشكل المقود، قدمت مرسيدس لأول مرة زر مثبت السرعة بجانب مقود سيارتها كميزة قياسية.
1990-1980
جاء تغيير حاسم آخر في تصميم عجلة القيادة في عام 1981 مع إدخال الوسادة الهوائية للسائق في إس كلاس.
1998
ثورة تكنولوجية أخرى تقودها مرسيدس، حيث قدمت لأول مرة عجلة القيادة متعددة الوظائف في إس كلاس.
2005
أصبح عمود التوجيه أكثر سلاسة، بالإضافة إلى تصغير حجم المقود مع تصغير الحجم المطلوب للوسائد الهوائية، كما تم تغيير شكل المقود لتقدم نواة الشكل السلس الحديث.
2016
حصلت إي كلاس على مقود بأزرار حساسة للمس مما سمح للسائق التحكم في نظام المعلومات والترفيه بالكامل عن طريق تمرير الإصبع دون الحاجة إلى رفع يديك عن عجلة القيادة.
2020
شهد مقود إي كلاس توسع في استخدام تقنية اللمس، حيث أصبح بالإمكان التحكم في نظام الصوتي وبعض الوظائف الأخرى من خلال لمس المقود نفسه دون الحاجة إلى الأزرار المختلفة.
اشترك بالقائمة البريدية
احصل على أخبار وأسعار السيارات أول بأول
اختر علامتك لمتابعة أخبارها وسياراتها