برمجياني تقدم ساعة مطورة لسيارات بوجاتي الفاخرة

 التي طورتها برمجياني والتي تؤكد على البراعة التقنية للساعاتي في بعد جديد – أو بالأحرى أربعة أبعاد.

يتعلق التحدي هذه المرة بكيفية استخدام الساعة وكيف يمكن أن تظل قريبة دائما، في كل مواقف الحياة. ويتم تحويل ساعة “برمجياني بوجاتي كونسبت” الجديدة بحركة التوربيلون المميزة، التي تتطور حسب متطلبات كل من الليل والنهار. وبمنتهى السهولة يمكن تعديلها كي تستخدم إما على لوحة أدوات سيارة بوجاتي الجديدة، مثل ساعة يد يرتديها صاحب السيارة، ساعة ديب لدقة أكثر، أو ساعة طاولة لتمييز الساعة الأكثر خصوصية التي تقضى في البيت أو في المكتب.
ويعد كل تحويل من التحويلات الأربعة تحديا فنيا يتطلب خبرات شاملة لا تتوفر إلا لدى شركة برمجياني.

– الشكل الأول: ساعة بوجاتي- Bugatti الميكانيكية:

تعد ساعة بوجاتي- Bugatti الميكانيكية واحدة من أهم أدوات التحكم. ويمكن وضع وسط العلبة القابل للفك أو فكه بحركة واحدة. وفي داخل لوحة الأداة، توفر الداعم، الذي طوره خصيصا مهندسو بوجاتي- Bugatti ، المكان الأنسب للساعة. ويسمح نظام الساعة التراجعي للداعم أن يتمحور فوق 180 درجة بمجرد تشغيل المحرك. ودخل ذلك إلى الجيب، والتي بجب تثبيت وسط العلبة فيها. ويمكن للسائق، إذا رغب، وحين تستدعي الظروف، وضع ساعة بوجاتي- Bugatti من برمجياني فلوريه –Parmigiani Fleurier تحت لوحة الأداة.

– الشكل الثاني: ساعة يد بوجاتي- Bugatti توربيلون:

تكمل ساعة يد ” بوجاتي- Bugatti “، المغلفة كليا بجلد جاموس barenia، بشكل رائع الديكور الداخلي في سيارة بوجاتي. ويعتمد النظام الذي تستخدمه الساعة على فكرة غطاء محرك السيارة الذي يفتح لإظهار روائعها الميكانيكية. وبمجرد الضغط البسيط على أزرار الدفع على السحابة المنخفضة، يرتفع البزل ليسمح لوسط الساعة بأن يستقر على خلفية العلبة. وبمجرد طي البزل، تكتمل ساعة اليد بوجاتي- Bugatti توربيلون.

– الشكل الثالث: ساعة جيب بوجاتي- Bugatti توربيلون:

في الشكل الثالث تتحول ساعة بوجاتي إلى ساعة جيب. تحتوي ساعة الجيب المصنوعة من الذهب الصلب عيار 18 قيراط، والمطولة بسلسلة، على الوسط، والذي يستقر في الداخل بشكل طبيعي. ويتحول التصميم الرياضي لبوجاتي إلى أحد الكلاسيكيات الرائعة في تصنيع الساعات.

– الشكل الرابع: ساعة للطاولة بوجاتي- Bugatti توربيلون:

في الشكل الرابع صممت برمجياني ساعة طاولة، تعمل كعلبة تقديم ثمينة لهذه القطعة الرائعة من تصنيع الساعات، والتي يمكن وضع الوسط فيها. وبفضل قدرتها الفريدة على الاحتفاظ بالطاقة لمدة 7 أيام، تملء ميكانيكا برمجياني بوجاتي توربيلون أوتوماتيكيا بمجرد وضعها في مكانها الجميل. وسوف يقوم نظام ذكي، مدمج في الساعة، بملأ الحركة بانتظام عن طريق التاج، كل 5 أيام. وتتناغم الساعة، المغلفة كليا بالجلد، تماما مع الأناقة الرياضية التي يتسم بها عالم بوجاتي- Bugatti.

– تحالف بوجاتي- Bugatti و برمجياني فلوريه –Parmigiani Fleurier:

كانت نقطة البداية لمغامرة حقيقية في عالم التقنية، حين اتحد كل من بوجاتي- Bugatti و برمجياني فلوريه –Parmigiani Fleurier في العام 2001، وقررا حماية قوانين الميكانيكا في مجالهما عن طريق تخصيص مميزات فريدة لكل منهما. وكانت نتيجة هذا التحدي التاريخي هي السيارة الأسرع في العالم، وأول حركة لساعة تحولية في العالم.

وفي نهاية العام 2004، وبعد أربع سنوات من البحث الدقيق والتعديلات السرية في ورش العمل في مصنع ” برمجياني فلوريه –Parmigiani Fleurier “، أسر النموذج التجريبي الأول من ساعة بوجاتي- Bugatti الخيال حقا مع خلال الوضع الرائع لألواحه الرئيسية الخمسة على محور أفقي، ما يوفر رؤية واضحة تماما للمعابر وتروس السحابة.

وتتميز هذه “القوة الدافعة للوقت”، والمستوحاة من تقنية السيارات، بالشكل الجميل ما جعلها الجانب الأهم في الساعة، إضافة إلى سهولة قراءة الساعات والدقائق من الجانب. الأولى تماما في العالم، تغير ساعة بوجاتي كليا الطريقة التي كانت تصمم بها الساعات الميكانيكية بداية من هذه النقطة فصاعدا، لتبدأ تشكيلة برمجياني جديدة هدفها الوحيد سيكون تحطيم سجل القواعد.

ومنذ ذلك الحين أذهلت سيارة ” بوجاتي- Bugatti فيرون 16B” وساعة ” بوجاتي- Bugatti تايب 370″ اليدوية العالم كله، حيث كانتا سببا في تطوير أفاق الميكانيكا، وهي الآفاق التي قررت الشركتان مواصلة استكشافها.
وهناك جانب هام أيضا وهو مشاريع الساعات الجديدة والجريئة في الشركة، والتي ستعلن عنها برمجياني فلوريه –Parmigiani Fleurier قريبا في المعارض العالمية، خلال احتفال بوجاتي- Bugatti بالعيد المئوي في شهر سبتمبر. إنها طريقة استثنائية للاحتفال بشراكتها مع شركة السيارات الرائدة.

وتحافظ ساعات برمجياني فلوريه –Parmigiani Fleurier على ثباتها في الالتزام بالدقة. وتتسم كل الساعة بأنها يدوية الصنع في ورش فلوريه كما أن التفرد مضمون حيث تصنع بضعة آلاف قليلة فقط من الساعات سنويا.