- ديناميكية قيادة عالية الاستجابة تقترن بأداء بيئي استثنائي
- مجموعة من التقنيات المتطورة لتعزيز سلامة السائقين والركاب وتحقيق قدر أكبر من راحة البال
المربع نت – أعلنت عبداللطيف جميل للسيارات، الموزّع المعتمد لمركبات تويوتا في المملكة، عن إطلاق مركبة تويوتا C-HR الجديدة كلياً، لتُرسي بخطوة نوعية معايير جديدة ومبتكرة لفئة مركبات الـ “كروس أوفر” المتوافرة في السوق السعودية، من حيث الجمع ما بين التصميم المستوحى من روح المغامرة، مع القيادة ذات الاستجابة العالية، والأداء البيئي الاستثنائي، ما يجعلها مركبة “كروس أوفر” فريدة من نوعها ستساهم في رسم ملامح مستقبل هذه الفئة.
وبتصميمها الذي يُعَدّ الأبرز ضمن كلٍ من مجموعة مركبات تويوتا وفئة مركبات الـ “كروس أوفر”، تجسّد مركبة تويوتا C-HR الجديدة كلياً الالتزام الراسخ لشركة تويوتا بتعزيز مفهومَيْ حرية التصميم والإبداع الهندسي. وتحتفظ مركبة تويوتا C-HR إلى حد بعيد بالسمات العامة للنسخة التجريبية التي نجحت في جذب الأنظار العالمية إليها في معرض باريس للسيارات 2014 ومعرض ألمانيا الدولي للسيارات 2015، فعمد فريق التطوير في تويوتا على تجسيد رؤيته الجريئة من خلال تطوير مركبة جذابة تجمع في الوقت نفسه بين جزءٍ علويٍ يتسم بأناقة مركبات الـ “كوبيه” وقاعدة تتمتع بقدر متميز من صلابة مركبات الدفع الرباعي، وذلك لزيادة وتعزيز متعة القيادة.
وتعكس مركبة تويوتا C-HR الـ “هايبرد” الجديدة كلياً سعي شركة تويوتا الدؤوب إلى تحقيق الاستدامة، إذ استفادت من قوة الابتكار لتعزيز مكانتها كشركة رائدة في تطوير تقنيات صديقة للبيئة لقطاع المركبات. وتُعَد مركبة تويوتا C-HR رائدةً في فئتها من حيث كفاءتها الاستثنائية في استهلاك الوقود والتي تبلغ 23.9 كلم/لتر، إذ تتيح للضيوف فرصة المساهمة في بناء مستقبل أكثر استدامة، في الوقت الذي ينعمون فيه بالمزيد من الرضا عن تجربة القيادة المميّزة التي توفرها التقنيات المتقدمة. كما يمنح الطراز الجديد هدوءً استثنائياً داخل المقصورة، وتسارعاً سلساً خاصةً عند الانطلاق من وضع التوقف التام.
وفي تعليق له، قال المهندس منير خوجة، المدير التنفيذي لقسم الاتصالات التسويقية في عبداللطيف جميل للسيارات،: “نحن سعداء للغاية بإطلاق مركبة تويوتا C-HR الجديدة كلياً في المملكة، والتي تمثل جيلاً جديداً تماماً من مركبات الـ ’كروس أوفر‘ وستغيّر تصورات الناس عن هذه الفئة، سواءً من حيث الأداء أو التصميم الخارجي. وتُجسِّد مركبة تويوتا C-HR الجديدة كلياً حقبة جديدة ومتقدمة لفئتها وتعكس تطلعات السائقين الشباب من محبي المغامرات.”
وأضاف خوجة: “استطاعت تويوتا، من خلال خبرتها الهندسية التي تمتد لعقود طويلة، تطوير مركبة أنيقة تضمن المزيد من المتعة أثناء القيادة، وتُجسِّد كذلك التزام شركة تويوتا بحماية مستقبل كوكبنا عبر تبني عددا من أحدث التقنيات الصديقة للبيئة. وأود أن أتوجه بخالص الشكر إلى ضيوفنا الأوفياء في المملكة على دعمهم المستمر الذي لطالما كان مصدر إلهام لتويوتا في رحلتها نحو تطوير أفضل مركبات على الإطلاق.”
وتجدر الإشارة إلى أن شركة تويوتا تمتلك ما يزيد عن 20 عاماً من الريادة التقنية فيما يتعلق بالمركبات التي تعتمد على الكهرباء كأحد مصادر الطاقة، وقد تخطت مبيعاتها التراكمية العالمية 15 مليون مركبة صديقة للبيئة منذ العام 1997. ويمكن قيادة مركبة تويوتا C-HR الـ “هايبرِد” إما بالاعتماد على الطاقة الكهربائية بدون أي استهلاك للوقود أو إصدار أية انبعاثات كربونية لمدة معينة، أو من خلال استخدام الطاقة المتولدة من كلٍ من محرك البنزين والموتور الكهربائي، وذلك وفقاً لسرعة المركبة وأسلوب القيادة. ويتم شحن البطاريات الـ “هايبرِد” الكهربائية باستمرارٍ وبشكل تلقائي سواءً من خلال محرك البنزين أو عند الضغط على المكابح وخفض سرعة المركبة. وبالتالي، فلا حاجة إلى استخدام مصدر طاقة خارجي أو كابل لإعادة شحنها. وعلى الرغم من تميز مركبة تويوتا C-HR الـ “هايبرِد” بمجموعة من التقنيات المتقدمة، إلا أن طريقة قيادتها والعناية بها لا تختلف عن أي مركبة تقليدية أخرى كما أنها لا تحتاج إلى وقود خاص.
وتعود العلاقة المتميزة بين شركة تويوتا وعبداللطيف جميل للسيارات لأكثر من نصف قرنٍ مضى، حيث نمت عبداللطيف جميل للسيارات لتصبح إحدى الشركات الرائدة في قطاع السيارات بالمملكة، وواحدة من أكبر الموزعين المعتمدين المستقلين لسيارات تويوتا في العالم. واستناداً لسياستها “الضيف أولاً”، والتزامها بالتميز في كل ما تقدمه، تدعم عبداللطيف جميل للسيارات الانتشار الواسع لسيارات تويوتا في السوق السعودي عبر شبكة ممتدة من مراكز البيع والصيانة الموزعة استراتيجياً في معظم أنحاء المملكة لتوفر راحة البال لضيوفها أينما كانوا.
اشترك بالقائمة البريدية
احصل على أخبار وأسعار السيارات أول بأول