المربع نت – نمر جميعاً بظروف تدعلنا نغضب ونفقد عصبيتنا ونتوده بعدها الى الذهاب الى مكان ما ونجن غاضبين بالسيارة وهذا من الطبيعي ولكن تؤكد الإحصاءات القديمة والجديدة أن أحد الأسباب الرئيسية لحصول الحوادث التي يتسبب بها الجيل اليافع من السائقين تعود الى العصبية التي تؤدي بالمرء دوماً الى زيادة الضغط على سيارته والقيادة بطريقة هجومية قد تتسبب بحصول حوادث مريعة. ومن هنا، ينصح بأن يحافظ المرء علي هدوء أعصابه بمجرد جلوسه خلف المقود وأن يقود بروية وببرودة أعصاب لأن ذلك يمكنه من تفادي التعرض للحوادث من ناحية ومن تجنب التحول الى طرف في حادث تسبب به سائق ذو أعصاب متقدة.
اشترك بالقائمة البريدية
احصل على أخبار وأسعار السيارات أول بأول
اختر علامتك لمتابعة أخبارها وسياراتها