لقاء مع الإعلامي المخضرم وصانع محتوى السيارات نايف الحمراني

المربع نت – لقاؤنا هذا الشهر مع شخصية يعرفها ويمتن لها كل زائر لصفحتنا، فهو الإعلامي و صانع المحتوى الذي يقوم بتغطيات و الحديث عن جميع أنواع السيارات، وأجرينا معه هذا اللقاء لنعرف الأكثر عن شخصيته ولنستفيد من خبرته، ولقد التقينا هذا الشهر مع شخصية يعرفها ويمتن لها كل زائر لصفحتنا المتخصصة بعالم السيارات.

حيث أجرينا معه هذا اللقاء لنعرف الأكثر عن شخصيته ولنستفيد من خبرته. ولقد استجاب لنا فله الشكر.

البطاقة الشخصية:

الاسم: نايف بن عبدالله الحمراني.

العمر: 43 سنة.

المهنة: إعلامي، و مذيع سابق في عدة إذاعات، و صانع محتوى سيارات على منصات التواصل الاجتماعي و تيك توك.

هل تعطينا فكرة عن بداياتك؟

أنا ابتديت في عام 2016 كمذيع في إذاعة الف الف إف ام حتى 2021 و من ثم انتقلت الى إذاعة جدة إف ام حتى 2022 و بعدها تحولت لصناعة المحتوى في منصات التواصل الاجتماعي و تيك توك.

لماذا اخترت صناعة المحتوى في السيارات بالذات؟

في الحقيقة السيارات شغف كبير لي من الصغر و كانت السيارات بالنسبة لي هاجس خصوصاً أن احد أقاربنا كان يمتلك وكالة سيارات و كنت ازورها بشكل مستمر و أنا طفل صغير.

حكينا عن أول فيديو صورته؟

أول فيديو كان بإمكانيات بسيطة جده ولم يكون عندي اي خبره في التصوير و لا كيفية منتجة المقاطع و كان هناك أخطاء في التصوير و الصوت كأي شخص مبتدئ و لكن و بكل صراحه تعلمت و بحثت حتى اصبح لي خبره لا بأس بها، و كانت اغلب الشركات لا تعرفني إلا كوني مذيع فقط و الحمد الله اليوم اصبح لي اسم معروف بين اغلب الشركات .

أي نوع من السيارات تفضّل: الياباني أم الأمريكي ام الألماني؟ وما هو الأجود والأقوى برأيك؟

بصراحة أصبحت المنافسة قويه بين المصنعين و ذلك يعود لان سوق السيارات في المملكة اصبح كبير و يستوعب عدد كبير من العلامات التجارية و لكن أميل لسيارات الفارهة و الرياضية.

هل السيارات القديمة برأيك أقوى تحملاً من السيارات الجديدة؟

لا.. ليس بالضروري.. لان التكنلوجيا اليوم فتحت أفاق واسعه من التميز و التنوع.

كم المدة التي تستغرقها في الجلوس على المونتاج؟

قبل هذا السؤال كم احتاج لكتابة المحتوى في الأغلب احتاج عدة أيام لكتابة المحتوى و تخيل كيفية التصوير و تحديد مكان التصوير حسب نوع السيارة و بخصوص المونتاج يحتاج من يومين الى 3 أيام.

واختتم نايف بن عبدالله الحمراني اللقاء قائلاً “في النهاية أشكر لكم ها اللقاء الجميل معكم.. وأسأل الله أن يجعل جهودكم تصب في صالح وخير هذه الأمة”.